#أذكاروأدعيةالحج.
#الدعاءُفي_الطواف.
الحمد لله العلي العظيم والصلاة والسلام على النبي الأمي وعلى آله وصحبه أما بعد:
قال مسدد كما في" المطالب العاليةلابن حجر":
1214: حَدَّثَنَا يَحْيَى ،عَنْ سُفْيَانَ، حَدَّثَنِي عَاصِمُ بْنُ بَهْدَلَةَ ،عَنِ الْمُسَيِّبِ بْنِ رافع،عَنْ حَبِيبِ بن صهبان،قال :
رَأَيْتُ عُمَرَ بن الخطاب رَضِيَ الله عَنْه يَطُوفُ بِالْبَيْتِ وَهُوَ يَقُولُ بَيْنَ الْبَابِ وَالرُّكْنِ أَوْ بَيْنَ الْمَقَامِ وَالْبَابِ :
رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ .
وإسناده قويٌّ؛لأجل عاصم بن أبي النجود :وثقه الإمام أحمد وأبو زرعة وقال أبو حاتم :محله الصدق،وقال ابن حجر :صدوق له أوهام حجة في القراءة، وحديثه في الصحيحين مقرون،وتعقباه صاحبا التحرير(بشار وشعيب)فقالا:ثقة يهم، فهو حسن الحديث، وقوله صدوق له أوهام ليس بجيد، إذ وثقه جمع مع معرفتهم ببعض أوهامه اليسيرة".
قال ابن أبي شيبة العبسي في " المصنف":
28963:حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الْقَطَّانُ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ طَارِقٍ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، عَنْ أَبِي هَيَّاجٍ الأَسَدِيِّ ، قَالَ :
سَمِعْتُ شَيْخًا يَطُوفُ خَلْفَ الْبَيْتِ , وَهُوَ يَقُولُ :
" اللَّهُمَّ قِنِي شُحَّ نَفْسِي "
فَلَمْ أَدْرِ مَنْ هُوَ , فَلَمَّا انْصَرَفَ اتَّبَعْتُهُ , فَسَأَلْتُ عَنْهُ فَقَالُوا :
عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ .
وإسناده صحيحٌ، وطارق هو ابن عبد الرحمن البجلي.
قال ابن أبي شيبة في "المصنف":
29080:حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ هِلَالٍ ، عَنْ أَبِي شُعْبَةَ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ حَوْلَ الْبَيْتِ :
" لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ , لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ " .
قال عبد الرزاق في "المصنف":
8739: أَخْبَرَنَا الثَّوْرِيُّ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ هِلالِ بْنِ يِسَافٍ ، عَنْ أَبِي شُعْبَةَ الْبَكْرِيِّ ، قَالَ : " رَمَقْتُ ابْنَ عُمَرَ وَهُوَ يَطُوفُ بِالْبَيْتِ وَهُوَ ، يَقُولُ :
لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ ، وَلَهُ الْحَمْدُ ، بِيَدِهِ الْخَيْرُ ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، ثُمَّ قَالَ : رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ سورة البقرة آية 201 " .
وإسناده محتمل في الموقوف ،رجاله ثقاتٌ ،خلا أبا أوأبي شعبة البكري روى عنه هلال بن يساف وعمار الدهني ،وذكره الإمام ابن أبي حاتم في ( الجرح والتعديل 9: 390 ) ولم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلاً
قال : أبو شعبة الأشجعي البصري: روى عنه هلال بن يساف، سمعت أبي يقول ذلك .
وقال الذهبي في" المقتنى في سرد الكنى":
3033:أبوشعبة:بصري، عن ابن عمر.
3034: أبو شعبة : رأى الحسن والحسين ، وعنه عمار الدهني ، أظنه الذي قبله.
وقال البيهقي في "السنن الكبرى":
9070 بَابُ الْقَوْلِ فِي الطَّوَافِ
( أَخْبَرَنَا ) أَبُو سَعِيدِ بْنُ أَبِي عَمْرٍو ثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ الْأَصَمُّ أَنْبَأَ الرَّبِيعُ قَالَ قَالَ الشَّافِعِيُّ : أُحَبُّ كُلَّمَا حَاذَى بِهِ يَعْنِي بِالْحَجَرِ الْأَسْوَدِ أَنْ يُكَبِّرَ وَأَنْ يَقُولَ فِي رَمَلِهِ :
اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ حَجًّا مَبْرُورًا وَذَنْبًا مَغْفُورًا وَسَعْيًا مَشْكُورًا وَيَقُولُ فِي الْأَطْوَافِ الْأَرْبَعَةِ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَاعْفُ عَمَّا تَعْلَمُ وَأَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ اللَّهُمَّ آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ .
#الدعاءُفي_الطواف.
الحمد لله العلي العظيم والصلاة والسلام على النبي الأمي وعلى آله وصحبه أما بعد:
قال مسدد كما في" المطالب العاليةلابن حجر":
1214: حَدَّثَنَا يَحْيَى ،عَنْ سُفْيَانَ، حَدَّثَنِي عَاصِمُ بْنُ بَهْدَلَةَ ،عَنِ الْمُسَيِّبِ بْنِ رافع،عَنْ حَبِيبِ بن صهبان،قال :
رَأَيْتُ عُمَرَ بن الخطاب رَضِيَ الله عَنْه يَطُوفُ بِالْبَيْتِ وَهُوَ يَقُولُ بَيْنَ الْبَابِ وَالرُّكْنِ أَوْ بَيْنَ الْمَقَامِ وَالْبَابِ :
رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ .
وإسناده قويٌّ؛لأجل عاصم بن أبي النجود :وثقه الإمام أحمد وأبو زرعة وقال أبو حاتم :محله الصدق،وقال ابن حجر :صدوق له أوهام حجة في القراءة، وحديثه في الصحيحين مقرون،وتعقباه صاحبا التحرير(بشار وشعيب)فقالا:ثقة يهم، فهو حسن الحديث، وقوله صدوق له أوهام ليس بجيد، إذ وثقه جمع مع معرفتهم ببعض أوهامه اليسيرة".
قال ابن أبي شيبة العبسي في " المصنف":
28963:حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الْقَطَّانُ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ طَارِقٍ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، عَنْ أَبِي هَيَّاجٍ الأَسَدِيِّ ، قَالَ :
سَمِعْتُ شَيْخًا يَطُوفُ خَلْفَ الْبَيْتِ , وَهُوَ يَقُولُ :
" اللَّهُمَّ قِنِي شُحَّ نَفْسِي "
فَلَمْ أَدْرِ مَنْ هُوَ , فَلَمَّا انْصَرَفَ اتَّبَعْتُهُ , فَسَأَلْتُ عَنْهُ فَقَالُوا :
عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ .
وإسناده صحيحٌ، وطارق هو ابن عبد الرحمن البجلي.
قال ابن أبي شيبة في "المصنف":
29080:حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ هِلَالٍ ، عَنْ أَبِي شُعْبَةَ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ حَوْلَ الْبَيْتِ :
" لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ , لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ " .
قال عبد الرزاق في "المصنف":
8739: أَخْبَرَنَا الثَّوْرِيُّ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ هِلالِ بْنِ يِسَافٍ ، عَنْ أَبِي شُعْبَةَ الْبَكْرِيِّ ، قَالَ : " رَمَقْتُ ابْنَ عُمَرَ وَهُوَ يَطُوفُ بِالْبَيْتِ وَهُوَ ، يَقُولُ :
لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ ، وَلَهُ الْحَمْدُ ، بِيَدِهِ الْخَيْرُ ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، ثُمَّ قَالَ : رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ سورة البقرة آية 201 " .
وإسناده محتمل في الموقوف ،رجاله ثقاتٌ ،خلا أبا أوأبي شعبة البكري روى عنه هلال بن يساف وعمار الدهني ،وذكره الإمام ابن أبي حاتم في ( الجرح والتعديل 9: 390 ) ولم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلاً
قال : أبو شعبة الأشجعي البصري: روى عنه هلال بن يساف، سمعت أبي يقول ذلك .
وقال الذهبي في" المقتنى في سرد الكنى":
3033:أبوشعبة:بصري، عن ابن عمر.
3034: أبو شعبة : رأى الحسن والحسين ، وعنه عمار الدهني ، أظنه الذي قبله.
وقال البيهقي في "السنن الكبرى":
9070 بَابُ الْقَوْلِ فِي الطَّوَافِ
( أَخْبَرَنَا ) أَبُو سَعِيدِ بْنُ أَبِي عَمْرٍو ثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ الْأَصَمُّ أَنْبَأَ الرَّبِيعُ قَالَ قَالَ الشَّافِعِيُّ : أُحَبُّ كُلَّمَا حَاذَى بِهِ يَعْنِي بِالْحَجَرِ الْأَسْوَدِ أَنْ يُكَبِّرَ وَأَنْ يَقُولَ فِي رَمَلِهِ :
اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ حَجًّا مَبْرُورًا وَذَنْبًا مَغْفُورًا وَسَعْيًا مَشْكُورًا وَيَقُولُ فِي الْأَطْوَافِ الْأَرْبَعَةِ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَاعْفُ عَمَّا تَعْلَمُ وَأَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ اللَّهُمَّ آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ .
وصل اللهم على نبينا محمد وعلى آله وسلم والحمد لله رب العالمين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق