اللهم ربنا آتنا في الدنيا حسنة ، وفي الآخرة حسنة ، وقنا عذاب النار"
الحمد لله العلي العظيم والصلاة والسلام على النبي الأمي وعلى آله وصحبه أما بعد:
قال البخاري في " صحيحه":
6052 حدثنا مسدد ، حدثنا عبد الوارث ، عن عبد العزيز ، عن أنس ، قال : كان أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم :
اللهم ربنا آتنا في الدنيا حسنة ، وفي الآخرة حسنة ، وقنا عذاب النار ".
4273 حدثنا أبو معمر ، حدثنا عبد الوارث ، عن عبد العزيز ، عن أنس ، قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول :
اللهم ربنا آتنا في الدنيا حسنة ، وفي الآخرة حسنة ، وقنا عذاب النار".
وقال مسلم في " صحيحه":
4985 حدثنا عبيد الله بن معاذ ، حدثنا أبي ، حدثنا شعبة ، عن ثابت ، عن أنس ، قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول :
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة ، وقنا عذاب النار".
4984 حدثني زهير بن حرب ، حدثنا إسماعيل يعني ابن علية ، عن عبد العزيز وهو ابن صهيب ، قال : سأل قتادة أنسا أي دعوة كان يدعو بها النبي صلى الله عليه وسلم أكثر ، قال : كان أكثر دعوة يدعو بها يقول :
اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة ، وقنا عذاب النار قال :
وكان أنس إذا أراد أن يدعو بدعوة دعا بها ، فإذا أراد أن يدعو بدعاء دعا بها فيه.
وقال أبو داود في " سننه":
1653 حدثنا مسدد ، حدثنا عيسى بن يونس ، حدثنا ابن جريج ، عن يحيى بن عبيد ، عن أبيه ، عن عبد الله بن السائب ، قال :
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
ما بين الركنين :ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة ، وقنا عذاب النار".
وهو حديثٌ حسنٌ صححه ابن خزيمة وابن حبان والحاكم.
قال مسدد كما في" المطالب العاليةلابن حجر":
1214: حَدَّثَنَا يَحْيَى ،عَنْ سُفْيَانَ، حَدَّثَنِي عَاصِمُ بْنُ بَهْدَلَةَ ،عَنِ الْمُسَيِّبِ بْنِ رافع ،عَنْ حَبِيبِ بن صهبان قال :
رَأَيْتُ عُمَرَ بن الخطاب رَضِيَ الله عَنْه يَطُوفُ بِالْبَيْتِ وَهُوَ يَقُولُ بَيْنَ الْبَابِ وَالرُّكْنِ أَوْ بَيْنَ الْمَقَامِ وَالْبَابِ :
رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ .
قال ابن أبي شيبة في " المصنف":
الحمد لله العلي العظيم والصلاة والسلام على النبي الأمي وعلى آله وصحبه أما بعد:
قال البخاري في " صحيحه":
6052 حدثنا مسدد ، حدثنا عبد الوارث ، عن عبد العزيز ، عن أنس ، قال : كان أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم :
اللهم ربنا آتنا في الدنيا حسنة ، وفي الآخرة حسنة ، وقنا عذاب النار ".
4273 حدثنا أبو معمر ، حدثنا عبد الوارث ، عن عبد العزيز ، عن أنس ، قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول :
اللهم ربنا آتنا في الدنيا حسنة ، وفي الآخرة حسنة ، وقنا عذاب النار".
وقال مسلم في " صحيحه":
4985 حدثنا عبيد الله بن معاذ ، حدثنا أبي ، حدثنا شعبة ، عن ثابت ، عن أنس ، قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول :
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة ، وقنا عذاب النار".
4984 حدثني زهير بن حرب ، حدثنا إسماعيل يعني ابن علية ، عن عبد العزيز وهو ابن صهيب ، قال : سأل قتادة أنسا أي دعوة كان يدعو بها النبي صلى الله عليه وسلم أكثر ، قال : كان أكثر دعوة يدعو بها يقول :
اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة ، وقنا عذاب النار قال :
وكان أنس إذا أراد أن يدعو بدعوة دعا بها ، فإذا أراد أن يدعو بدعاء دعا بها فيه.
وقال أبو داود في " سننه":
1653 حدثنا مسدد ، حدثنا عيسى بن يونس ، حدثنا ابن جريج ، عن يحيى بن عبيد ، عن أبيه ، عن عبد الله بن السائب ، قال :
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
ما بين الركنين :ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة ، وقنا عذاب النار".
وهو حديثٌ حسنٌ صححه ابن خزيمة وابن حبان والحاكم.
قال مسدد كما في" المطالب العاليةلابن حجر":
1214: حَدَّثَنَا يَحْيَى ،عَنْ سُفْيَانَ، حَدَّثَنِي عَاصِمُ بْنُ بَهْدَلَةَ ،عَنِ الْمُسَيِّبِ بْنِ رافع ،عَنْ حَبِيبِ بن صهبان قال :
رَأَيْتُ عُمَرَ بن الخطاب رَضِيَ الله عَنْه يَطُوفُ بِالْبَيْتِ وَهُوَ يَقُولُ بَيْنَ الْبَابِ وَالرُّكْنِ أَوْ بَيْنَ الْمَقَامِ وَالْبَابِ :
رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ .
قال ابن أبي شيبة في " المصنف":
2942:حَدَّثَنَا ابْنُ فُضَيْلٍ ، عَنِ الْأَعْمَشِ ، عَنْ عُمَيْرِ بْنِ سَعِيدٍ ، قَالَ :
كَانَ عَبْدُ اللَّهِ يُعَلِّمُنَا التَّشَهُّدَ فِي الصَّلَاةِ ثُمَّ يَقُولُ :
" إِذَا فَرَغَ أَحَدُكُمْ مِنَ التَّشَهُّدِ فِي الصَّلَاةِ ، فَلْيَقُلْ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ , وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ , اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ مِنْهُ عِبَادُكَ الصَّالِحُونَ , وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عَاذَ مِنْهُ عِبَادُكَ الصَّالِحُونَ , رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ , رَبَّنَا إِنَّا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ , وَآتِنَا مَا وَعَدْتنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ " .
وقد تابع ابن فضيل الثوري كما في مصنف عبد الرزاق(2995).
وقد تابع ابن فضيل الثوري كما في مصنف عبد الرزاق(2995).
وصل اللهم على نبينا محمد وعلى آله وسلم والحمد لله رب العالمين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق